الصرخي الحسني ...و نهج الإمام عليّ صوت العدالة الإنسانيّة


علي مااعظمها من كلمة ومااعظمه من اسم هو اسم من اسماء الله تعالى هو نهج هو فكر هوعقيدة انه موسوعة الدهر كله التي تستطيع من خلالها ان تاخذ كل ماتريد من علم وحكم ومواعظ . يكفيه انه علي عليه السلام فقط ومااحوجنا ان ننتفع من هذا النبع الفياض بعبقه والمتفجر بعطائه الانساني الخالد من خلاق مآثره واقواله وحكمه التي هي افعال فمن حكمه الجميلة حول مشورة أهل الخبرة والعامة فيقول :
((
من استبد برأيه هلك و من شاور الناس شاركها في عقولها ... )) .
ويقول أيضا :
 
 (( اضْرِبْ بعْضَ الرّأْيِ بِبَعْضٍ يَتَوَلَّدْ مِنْهُ الصَّوَابُ، وافْحَصِ الرَّأْيَ فَحْصَ السِّقَا)
ومن حكمه أيضا للحكام :
((
آلة الرياسة سعة الصدر
ومن حكمه الرائعة حقيقة في التعامل مع الظروف الصعبة التي تعتصر أي شخص وكيفية التعامل معها فيقول :
((
كن في الفتنة كابن اللبون لا ظهر فيركب،و لاضرع فيحلب ))
ويقول أيضا : العالم مصباح الله في الأرض , فمن أراد الله به خيرآ, اقتبس منه وقوله مَا أَخَذَ اللهُ عَلَى أَهْلِ الْجَهْلِ أَنْ يَتَعَلَّمُوا حَتَّى أَخَذَ عَلَى أَهْلِ الْعِلْمِ أَنْ يُعَلِّمُوا هذه جزء من نبع علي عليه السلام بل نقطة في بحر علمه وفضائله ,اخذ سماحة الصرخي الحسني بنهجه القويم ليرسم لنا صورة بعد ليال طوال نشرت اجنحتة السوداء على سماء الامة الاسلامية فلفّها في ظلام حالك من التخلّف والانحطاط والجمود. بدأت بشائر الحياة الجديدة تلوح في أُفق الأمّة، وانطلق الكيان الإسلامي العملاق - الذي بات يرزح تحت قيود المستكبرين والظالمين مدى قرون - يستعيد قواه، حتّى انتصب حيّاً فاعلاً قويّاً شامخاً بفضل اهل الجد والاجتهاد ممن انتهج نهج ال بيت الرسول صلوات الله عليهم اجمعين ,ولقد بدات الامة تتغير شيئا فشيئا بفعل هؤلاء الافذاذ فكان المنظّر الرائد بلا منازع للنهضة الفكرية الجديدة، إذ استطاع من خلال كتاباته، وأفكاره التي تميّزت بالجدة والإبداع من جهة، والعمق والشمول من جهة أُخرى، أن يمهّد السبيل للأُمة , ويشقّ لها الطريق نحو نهضة فكرية إسلامية شاملة، وسط ركام هائل من من التيّارات الفكرية المستوردة التي تنافست في الهيمنة على مصادر القرار الفكري والثقافي في المجتمعات


الإسلامية، تزاحمت للسيطرة على عقول مفكريها وقلوب أبنائها المثقفين..فكان دوره ضد الفتن بيان رقم -72- الحذر الحذر من طائفية ثانية

بيان رقم ( 72)


الحذر الحذر من طائفية ثانية


بسم الله الرحمن الرحيم
((
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون الى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون )) توبة / 105
يا شعبي العراقي الحبيب يا ابنائي واهلي وعشيرتي وسندي في كل محافظات عراقنا العزيز يجب علينا جميعا شرعا واخلاقا وتاريخا التضامن التام مع اخواننا واهلنا وسندنا في المحافظات التي غدر بها وغصب حقها وسلب استحقاقه

بيان رقم -56- وحدة المسلمين .... في ....... نصرة الدين

بيان رقم (56)

((
وحدة المسلمين .... في .... نصرة الدين ))


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :::::::::::::


ليس الان ولكن القضية متاصلة ما دام الصراع بين الحق والباطل ومادام ابليس الشيطان اللعين فاعلا رئيسيا وما دام شياطينه ومطاياه كثر من الجن والانس...............


وكذلك القضية متاصلة ما دام العقل موجودا وما دام العقل قد خاطبه المولى بالاقبال والادبار فاقبل وادبر وخاطب المولى العقل بالقول بك اثيب وبك اعاقب والكثير من البيانات التي تدعوا الى الوحدة وعدم الانجرار وراء الاهواء والفتن والطائفية التي جلبتها قوى الاستكبار العالمي نحو البلاد .



علي مااعظمها من كلمة ومااعظمه من اسم هو اسم من اسماء الله تعالى هو نهج هو فكر هوعقيدة انه موسوعة الدهر كله التي تستطيع من خلالها ان تاخذ كل ماتريد من علم وحكم ومواعظ . يكفيه انه علي عليه السلام فقط ومااحوجنا ان ننتفع من هذا النبع الفياض بعبقه والمتفجر بعطائه الانساني الخالد من خلاق مآثره واقواله وحكمه التي هي افعال فمن حكمه الجميلة حول مشورة أهل الخبرة والعامة فيقول :
(( من استبد برأيه هلك و من شاور الناس شاركها في عقولها ... )) .
ويقول أيضا : (( اضْرِبْ بعْضَ الرّأْيِ بِبَعْضٍ يَتَوَلَّدْ مِنْهُ الصَّوَابُ، وافْحَصِ الرَّأْيَ فَحْصَ السِّقَا)
ومن حكمه أيضا للحكام :
(( آلة الرياسة سعة الصدر
ومن حكمه الرائعة حقيقة في التعامل مع الظروف الصعبة التي تعتصر أي شخص وكيفية التعامل معها فيقول :
(( كن في الفتنة كابن اللبون لا ظهر فيركب،و لاضرع فيحلب ))
ويقول أيضا : العالم مصباح الله في الأرض , فمن أراد الله به خيرآ, اقتبس منه وقوله مَا أَخَذَ اللهُ عَلَى أَهْلِ الْجَهْلِ أَنْ يَتَعَلَّمُوا حَتَّى أَخَذَ عَلَى أَهْلِ الْعِلْمِ أَنْ يُعَلِّمُوا هذه جزء من نبع علي عليه السلام بل نقطة في بحر علمه وفضائله ,اخذ سماحة الصرخي الحسني بنهجه القويم ليرسم لنا صورة بعد ليال طوال نشرت اجنحتة السوداء على سماء الامة الاسلامية فلفّها في ظلام حالك من التخلّف والانحطاط والجمود. بدأت بشائر الحياة الجديدة تلوح في أُفق الأمّة، وانطلق الكيان الإسلامي العملاق - الذي بات يرزح تحت قيود المستكبرين والظالمين مدى قرون - يستعيد قواه، حتّى انتصب حيّاً فاعلاً قويّاً شامخاً بفضل اهل الجد والاجتهاد ممن انتهج نهج ال بيت الرسول صلوات الله عليهم اجمعين ,ولقد بدات الامة تتغير شيئا فشيئا بفعل هؤلاء الافذاذ فكان المنظّر الرائد بلا منازع للنهضة الفكرية الجديدة، إذ استطاع من خلال كتاباته، وأفكاره التي تميّزت بالجدة والإبداع من جهة، والعمق والشمول من جهة أُخرى، أن يمهّد السبيل للأُمة , ويشقّ لها الطريق نحو نهضة فكرية إسلامية شاملة، وسط ركام هائل من من التيّارات الفكرية المستوردة التي تنافست في الهيمنة على مصادر القرار الفكري والثقافي في المجتمعات


الإسلامية، تزاحمت للسيطرة على عقول مفكريها وقلوب أبنائها المثقفين..فكان دوره ضد الفتن بيان رقم -72- الحذر الحذر من طائفية ثانية

بيان رقم ( 72)


الحذر الحذر من طائفية ثانية


بسم الله الرحمن الرحيم
(( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون الى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون )) توبة / 105
يا شعبي العراقي الحبيب يا ابنائي واهلي وعشيرتي وسندي في كل محافظات عراقنا العزيز يجب علينا جميعا شرعا واخلاقا وتاريخا التضامن التام مع اخواننا واهلنا وسندنا في المحافظات التي غدر بها وغصب حقها وسلب استحقاقه

بيان رقم -56- وحدة المسلمين .... في ....... نصرة الدين

بيان رقم (56)

(( وحدة المسلمين .... في .... نصرة الدين ))


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :::::::::::::


ليس الان ولكن القضية متاصلة ما دام الصراع بين الحق والباطل ومادام ابليس الشيطان اللعين فاعلا رئيسيا وما دام شياطينه ومطاياه كثر من الجن والانس...............


وكذلك القضية متاصلة ما دام العقل موجودا وما دام العقل قد خاطبه المولى بالاقبال والادبار فاقبل وادبر وخاطب المولى العقل بالقول بك اثيب وبك اعاقب والكثير من البيانات التي تدعوا الى الوحدة وعدم الانجرار وراء الاهواء والفتن والطائفية التي جلبتها قوى الاستكبار العالمي نحو البلاد .
- See more at: http://arabsolaa.com/articles/view/128845.html#sthash.CrT3vRL8.dpuf


    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيس بوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق