الطفل ( محمد تقي ) التجأ خائفا الى مكان ضنه سيحميه من ايدي قوى الظلام اثناء مهاجمتها منزل السيد الصرخي الحسني والمنازل التي تجاوره .لكن الايدي التي تعودت ان تلطخ بدماء العراقيين الابرياء ابت الا ان تسفك هذا الدم الطاهر على ارض كربلاء كما سفكته من قبل في اراض عراقية اخرى ..حيث تم اطلاق اربع رصاصات في جسد الطفل البريء ( وعمره 11 عاما) الذي لم يكن له ذنب سوى انه عراقي رفض سفك الدم العراقي .. تلك الاطلاقات ادت الى قتله بعد ايام من المجزرة المروعة
ونتساءل ..هل هذا الطفل داعشي كما تدعون ياحكومة المالكي ويا محافظ كربلاء؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
ردحذف