عاجل .. عاجل .. اللعنة والعذاب تحل على مدعي العصمة والمهدوية ابن كاطع واتباعه في البصرة بعد المباهلة بساعات




عاجل .. عاجل .. اللعنة والعذاب تحل على مدعي العصمة والمهدوية ابن كاطع واتباعه في البصرة بعد المباهلة بساعات



الله اكبر .. الله اكبر .. الله اكبر

اللهم صل على محمد وال محمد



قال تعالى (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا
وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ
لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ) (آل عمران:61)



سيرا على خط الانبياء والمرسلين والائمة المعصومين ( صلوات الله عليهم
اجمعين ) ونائبهم بالحق المرجع الديني الاعلى آية الله العظمى المحقق
الكبير سماحة السيد الصرخي الحسني ( دام ظله) تصدى ابناء المرجعية في عموم
العراق للمباهلة مع اتباع مدعي المهدوية والعصمة والامامة لكشف افلاسه
وضلاميتهم واضلالهم من خلال المباهلة التي عقدت مساء يوم الاربعاء ، وبحضور
جمع من مقلدي سماحة المرجع الديني الاعلى آية الله العظمى السيد الصرخي
الحسني (دام ظله) في البصرة مدينة الجمهورية الملاذ والمركز الرئيسي لدعوة
المدعي احمد اسماعيل كاطع

وبعد المباهلة بساعات نزل العذاب على المدعي واتباعه وخسف بمقراتهم في
البصرة كعلامة واية عن مدى العذاب والويل الذي لحق بهم ليكون لهم خزي
بالدنيا وعذاب بالآخرة وعبرة لكل مدعي ضال يسعى لاضلال الامة

يذكر ان لمرجعية السيد الصرخي الحسني (دام ظله ) كانت ادوار عدة للوقوف
بوجه الباطل من خلال سوح النزلات العلمية التي ترجمت افكار ونقاشات واراء
المرجع الديني الاعلى السيد الصرخي الحسني (دام ظله) في رد تلك الدعوات
لتصدر بذلك عدة اصدارات تثبت بطلان تلك الدعاوى الباطلة ومنها دعوة المدعي
ابن كاطع مدعي العصمة والامامة كذبا وزورا ، واخيرا وليس اخرا تصدى سماحة
السيد الصرخي بنفسه لدعوة المدعي واتباعه للحضور في كربلاء لطرح ما عندهم
ويتولى سماحة السيد بنفسه رفع تلك الشبهات التي وقع فيها المدعي واتباعه
لكن الهروب والتهرب من قبل المدعي كان هو الصفة الملازمة لهؤلاء

وبعد ان اعلن كبيرهم دعوته للمباهلة وتبجحه بها توجه ابناء مرجعية المحقق
الكبير السيد الصرخي الحسني (دام ظله ) الى مقرات مدعي العصمة والمهدوية
احمد اسماعيل كاطع ( عليه اللعنة والعذاب) في البصرة مدينة الجمهورية وعقد
المباهلة في مقراتهم وباصوات تعلوها الهيبة والخشوع لله تعالى بعد ان انهزم
كبيرهم المدعي الضال ، لياتي الرد بساعات بتوجه الجهات الرسمية في الدولة
لتهديم مساجدهم ودورهم التي اصبحت مقرا لاحتضان دعاوى الضلال والاضلال .



جانب من صور المباهلة قبل ان ينزل الهلاك بمقرات مدعي العصمة والامامة أحمد اسماعيل كاطع ( عليه اللعنة والعذاب).





صور الهلاك الذي لحق باتباع المدعي للعصمة والامامة احمد اسماعيل كاطع ( عليه اللعنة والعذاب)










    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيس بوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق